كان الموسم الـ29 موسماً مميزاً لا ينسى وإليكم أبرز اللحظات التي جعلته موسماً رائعاً!
في الموسم 29، تحوّلت "سايبر سيتي" إلى ساحة مغامرة مذهلة حيث اندمجت الإثارة بالتكنولوجيا في عالم مستقبلي مشوّق. وسط ناطحات السحاب المتلألئة والشوارع النابضة بالحياة، دارت معركة حاسمة بين الأبطال والقوى الشريرة. استُدرج الضيوف إلى قلب هذا العالم المتطور من خلال العروض المبهرة والمؤثرات البصرية المذهلة التي أسرت الأنظار وأشعلت الحماس في كل لحظة.
أبهج الموسم 29 عشّاق الطعام برحلة طهو فريدة من نوعها، حيث استمتع الضيوف بتجربة مميزة بين أكثر من 200 مطعم ومقهى وكشك طعام، مقدّمة نكهات متنوعة من شتى أنحاء العالم. ومن أبرز هذه التجارب كانت سوق السكك الحديدية، الوجهة الحيوية المستوحاة من سوق "مايكلونغ" الشهير في بانكوك، تايلاند، والتي شكّلت جنّة لعشّاق الحلويات من خلال مجموعة غنية من الأصناف التقليدية والحديثة.
لا تفوّتوا معرض الصور – تجربة شهية بكل معنى الكلمة!
في الموسم 29، استمتع الضيوف بأكثر من 40,000 عرض وفعالية أبهرت جميع أفراد العائلة! من عروض الشخصيات المحبوبة والاستعراضات الثقافية إلى العروض الترفيهية المتجولة، وعروض المسرح الرئيسي المذهلة، والعروض الخطيرة التي تحبس الأنفاس — كانت الأجواء مليئة بالحماس. وقد خطفت عروض الرقص الأضواء، مع مواهب عالمية مثل أوربن كرو وماليفو، الذين قدّموا عروضاً حماسية أبهرت الحضور كل ليلة. سواء كانت عروضاً تتحدى الجاذبية أو رقصات دقيقة الإيقاع، كل عرض ترك ذكرى لا تُنسى. تصفّح معرض الصور لدينا واستعد لإعادة عيش تلك اللحظات الساحرة!
في الموسم 29، انطلقت العائلات في مغامرة لا تُنسى في هذه الوجهة الترفيهية المدهشة! استمتعوا باستكشاف 10 تحديات مشوقة، صُممت لتناسب جميع عشاق المغامرة والتحدي. من ممرات النينجا الصعبة إلى الأفعوانية التي تتحدى الجاذبية والجولات ذات الطابع الفضائي، أصبح هذا المكان مركزًا للإثارة حيث أُطلقت الطاقات بلا حدود.
تُعد "إكسو بلانيت سيتي" في الموسم 29 واحدة من أبرز التجارب التي لا تُنسى في القرية العالمية! حيث انطلق الضيوف في رحلة مدهشة إلى ما وراء النجوم، واستمتعوا بمغامرات استثنائية لا مثيل لها.
استكشفوا متاهة المرايا التي ضمت غرفة إنفينيتي الساحرة، واستمتعوا بالأقسام المميزة مثل "أكواتيك"، "فوريست"، و"سبيس"، التي قدمت لهم تجارب غامرة مليئة بالمفاجآت.
انطلقوا في مغامرة رائعة مع المسرح الطائر، حيث التقوا بشخصيات الأساطير والحكايات الشهيرة، مدعومة بتأثيرات ثلاثية الأبعاد ومحتوى حصري مصوّر بتقنية الفور كيه، مما أضاف بعدًا جديدًا لتجربة الضيوف.
وصلوا إلى قمة التشويق في سينما البُعد الخامس، حيث استمتعوا بمقاعد متحركة وتأثيرات تفاعلية مثل الدخان والمطر، مما جعل مشاهدة الأفلام مغامرة مثيرة لا تُنسى.
كما جربوا قيادة مركبة "غالاكسي هانتر" الفضائية، المحاكية لمركبة الفضاء الحقيقية، وخاضوا مغامرات مذهلة بين النجوم في محاكاة فضائية واقعية.
وانتهت مغامرتهم بـ "النفق الدوّار"، حيث انغمروا في دوامة من الأضواء والأصوات المدهشة التي أسرتهم في كل لحظة.
بعد زيارة "إكسو بلانيت سيتي" في الموسم 29، غادروا محملين بأجمل الذكريات واللحظات الاستثنائية التي لن يجدوا لها مثيلاً في أي مكان آخر.
في الموسم 29، تحوّلت القرية العالمية إلى ملتقى نابض بالحياة للثقافات، حيث رحّبت بالضيوف في عالم مليء بالدهشة والتنوّع. ومع تمثيل أكثر من 90 ثقافة، قدّمت الوجهة تجربة غنية تلتقي فيها التقاليد بالإبداع، ليصبح كلّ يوم فيها رحلة فريدة من الاكتشاف. استمتع الضيوف بتجارب استثنائية من التسوق والمأكولات والترفيه، حيث تألقت 30 جناحاً من مختلف دول العالم بأجواء مبهجة. من الأكشاك الملوّنة إلى المتاجر المصمّمة بعناية، كانت تجربة التسوق فريدة من نوعها، وقدّمت للضيوف كل ما يمكن تخيّله من التحف اليدوية والملابس والمجوهرات والديكورات المنزلية ومنتجات العناية بالبشرة وغيرها الكثير. كانت فرصة مثالية للاستكشاف والاختيار والتفاوض، وسط تنوع مذهل يرضي جميع الأذواق.
كانت فعاليات واحتفالات الموسم 29 في القرية العالمية مبهرة بحق، وامتزج فيها التنوع والإبداع مع الفن والثقافة بأسلوب فريد. فقد عاش الضيوف أوقاتاً لا تُنسى خلال "مهرجان الصغار مع الرحالة" الذي قدّم ألعاب الطاولة الكلاسيكية العملاقة، إلى جانب مسابقات المهارات المشوّقة والعروض التفاعلية التي نالت إعجاب جميع أفراد العائلة. ومع كل مناسبة خاصة، سواء عيد الميلاد أو اليوم الوطني أو رأس السنة أو حتى احتفالات العيد، دعت القرية العالمية ضيوفها للاستمتاع بعروض مذهلة مليئة بالحماس، تخللتها الألعاب النارية التي أضاءت السماء وأضفت سحراً خاصاً على الأجواء. لقد كان بالفعل موسماً استثنائياً يليق بعالم من الروائع.
في الموسم 29، اجتمعت العائلات والأصدقاء من الإفطار وحتى السحور في "الملتقى" الذي تألق بديكوراته الساحرة. صنع الضيوف ذكريات لا تُنسى أثناء لعب ألعاب الطاولة، والاستمتاع بأنغام العود الهادئة، والتسوق، ومتابعة العروض الفولكلورية الحية التي أعادت إحياء الأجواء الرمضانية الأصيلة. وزاد من جمال التجربة عبق الأطعمة الشهية من بوفيه الإفطار والسحور الغني بنكهات من مختلف أنحاء العالم.
ومع اقتراب عيد الفطر، تحوّل "الملتقى" إلى ساحة احتفال نابضة بالحياة، تزينت بالألوان والبهجة. تجمّعت العائلات للاستمتاع بالأنشطة الخاصة، وتبادل الهدايا، ومشاركة الأجواء الاحتفالية، ما جعل من العيد في "الملتقى" تجربة ساحرة بكل المقاييس.
